الشمس
إن الشمس محور الوجود وهي كتلة ملتهبة تدور حولها كل الكواكب في أفلاك لا نهاية لها ؛ والشمس ترسل باستمرارية أشعة ضوئية حرارية وطاقة ولا يمكن للحياة على الأرض أن تستمر بدونها والشمس ترمز في علم الفلك إلى المركز الذي تدور حوله كل أنشطة
حياتنا دائماً …… فهي رمز لطبيعتنا الجوهرية والخيط الطبيعي والمتصل الذي يسري في كل ما نفعله في حياتنا منذ مولدنا وحتى مماتنا على ظهر هذا الكوكب .
لقد كان الفلكيون القدماء يعتبرون الشمس مجرد كوكب آخر ؛ لأنها كانت تَعبُر الأُفق كل يوم كغيرها من الكواكب السيارة في السماء ؛ ولعل الشمس هي النجم الوحيد الذي نراه بوضوح لكنها في الحقيقة نجم قزم فقُطرها حوالي 860 ألف ميل ؛ وعرضها حوالي العشرة أمثال عرض الكوكب العملاق المشتري ؛ وأقرب نجم بعد الشمس موجود على مسافة تبعد 300 ألف مرة قدر بُعد الشمس عنا ؛ ولو كانت الشمس تبعد عنا قدر بعد معظم النجوم اللامعة لما استطعنا أن نراها بدون منظار .
إن كل شئ في خريطة الفلك يدور حول الشمس؛ ورغم وجود قُوى أُخرى على خريطة بعض الأشخاص إلا أن الشمس هي النواة الكلية للوجود وهي ترمز إلى كل ما يُمكن أن يحدُث للإنسان طِوال حياته فالشمس هي الحيوية وهي القوة المُحركة للحياة وجوهرك كله يعتمد على وضع الشمس وأنت تُحاول دائماً أن تُفسِر حسب موقعها في الأبراج والمنازل وكل تطور يحدث في مستقبلك تجد أسراره في الشمس كما أنها تُحدد السِمات الأساسية لشُعاعك على كل ما هو حولك لأتها رمز القوة والحكمة والحرارة والوجود والقدرة بالنسبة لكل شخص يتصرف كشخص ناضج وهي أيضاً قوة مبدعة في المجتمع فهي تُمثل الوعي بهبة الحياة …… تتميز الطبيعة الشمسية بالغرور والقوة والعنجهية ولايُمكن الوثوق بها ؛ وهي تلجأ إلى القوة على الدوام .
الزُهرة
الزُهرة هو الجمال ………. فهو يرمز إلى التوافق والتألق الشديد إنه الجمال ذاته …… إنه الرقة والذوق والنعومة والجاذبية وهو يدل في علم الفلك على الرشاقة والإتزان والإحساس بالجمال ونرى الجمال كلما رأينا الزُهرة فنشعر بانتعاشة رقيقة
ورغبة في الرضا والكمال إنها لمسة خاصة تُضفي الرقة على كل شئ جاف ؛ إنه الإحساس والعاطفة وهو دائماً المكان المناسب لعواطف الحب أياً كانت سواءً كانت للأم أو النفس أو أي إتجاه آخر .
الزُهرة يُحدد إحساسنا بكل شئ جميل ومحبوب ؛ أما إذا لم يكن في الوضع الغير المناسب فإنه يتحول إلى السوقية وعدم الذوق والإستهانة بالنفس …….. لكن حالته المثلى تتبلور في شعاع الحب الروحاني …… فهو أفروديت = الحب والجمال والرقة .
عُطَارد
يُعتبر عُطارد أقرب كوكب إلى الشمس ؛ وهو يسبح حولها ويقوم بجمع المعلومات ثم يترجمها لبقية النظام ويُمثل عُطارد قدرتك على فهم رغباتك ثم يترجمها إلى أفعال وتصرفات بعبارة أُخرى فإن عُطارد هو كوكب العقل وقوة الحدس والإتصال ومن خلال عُطارد نحصل على قوة التفكير والكتابة والكلام والملاحظة وإدراك العالم المُحيط بنا ؛
وهو المسؤول عن تلوين إتجاهاتنا وآرائنا عن الدنيا وما فيها وعن قدرتنا على إيجاد التواصل بين ردود أفعالنا الداخلية وبين العالم الخارجي وهناك بعض الناس لا تكون لديهم القدرة على التواصل وهم من يصفهم الآخرون من باب الخطأ بأنهم يفتقرون إلى الذكاء .
ورغم أن عُطارد ووضعه على خريطة الأبراج يُشير إلى قدرتك على توصيل أفكارك وملاحظاتك إلى العالم الخارجي إلا أن الذكاء يُعتبر شيئاً أعمق من ذلك ؛ فالذكاء موزع بين الكواكب كلها والعلاقة بين الكواكب بعضها ببعض هي التي تُحدد ما نُسميه الذكاء ؛ ويتحكم عُطارد في الكلام واللغة والحساب والرسم والتصميم والطلبة والشباب والمكاتب والمدرسين وكل ما يتصل بالعقل البشري .
المريخ
هو الطاقة الخام التي لم تُمس ؛ وهو الكوكب المُجاور للأرض وله مجال جوي أحمر ملتهب يملأ خريطة الأبراج بالقوة والغضب وهو يُمثل الطريقة التي تنطلق فيها إلى مُغامرة جديدة
وتجربة جديدة ؛ إن المريخ هو الطاقة والحمية والمبادرة والشجاعة والجرأة …….. إنه القدرة على البدء في مشروع جديد والإستمرار فيه وقد يتميز بالغُشم والقسوة والتوحش والغضب والعدوانية ويُسبب جروحاً وحُروقاً وآلاماً ويمكن أن يخترق خريطة الأبراج ويُمكن أيضاً أن يكون رمزاً لروح المُغامرة والقوة البناءة اللازمة للمُحافظة على هذه الروح المتحمسة وإذا واجهتك مشكلات في البداية وإذا كنت تفتقد نقطة البدء والجُرأة والثقة بالنفس فإن ذلك يعني أنه هنالك كوكب آخر يؤثر على المريخ في خريطة أبراجك ويتحكم المريخ في تصرفات الجنود والجزارين والجراحين والتُجار وأي مجال يتطلب الجُرأة والمهارة والخبرة الفنية والتحدي .
وانتظروا الجزء الثااااااااااااااانى
إن الشمس محور الوجود وهي كتلة ملتهبة تدور حولها كل الكواكب في أفلاك لا نهاية لها ؛ والشمس ترسل باستمرارية أشعة ضوئية حرارية وطاقة ولا يمكن للحياة على الأرض أن تستمر بدونها والشمس ترمز في علم الفلك إلى المركز الذي تدور حوله كل أنشطة
حياتنا دائماً …… فهي رمز لطبيعتنا الجوهرية والخيط الطبيعي والمتصل الذي يسري في كل ما نفعله في حياتنا منذ مولدنا وحتى مماتنا على ظهر هذا الكوكب .
لقد كان الفلكيون القدماء يعتبرون الشمس مجرد كوكب آخر ؛ لأنها كانت تَعبُر الأُفق كل يوم كغيرها من الكواكب السيارة في السماء ؛ ولعل الشمس هي النجم الوحيد الذي نراه بوضوح لكنها في الحقيقة نجم قزم فقُطرها حوالي 860 ألف ميل ؛ وعرضها حوالي العشرة أمثال عرض الكوكب العملاق المشتري ؛ وأقرب نجم بعد الشمس موجود على مسافة تبعد 300 ألف مرة قدر بُعد الشمس عنا ؛ ولو كانت الشمس تبعد عنا قدر بعد معظم النجوم اللامعة لما استطعنا أن نراها بدون منظار .
إن كل شئ في خريطة الفلك يدور حول الشمس؛ ورغم وجود قُوى أُخرى على خريطة بعض الأشخاص إلا أن الشمس هي النواة الكلية للوجود وهي ترمز إلى كل ما يُمكن أن يحدُث للإنسان طِوال حياته فالشمس هي الحيوية وهي القوة المُحركة للحياة وجوهرك كله يعتمد على وضع الشمس وأنت تُحاول دائماً أن تُفسِر حسب موقعها في الأبراج والمنازل وكل تطور يحدث في مستقبلك تجد أسراره في الشمس كما أنها تُحدد السِمات الأساسية لشُعاعك على كل ما هو حولك لأتها رمز القوة والحكمة والحرارة والوجود والقدرة بالنسبة لكل شخص يتصرف كشخص ناضج وهي أيضاً قوة مبدعة في المجتمع فهي تُمثل الوعي بهبة الحياة …… تتميز الطبيعة الشمسية بالغرور والقوة والعنجهية ولايُمكن الوثوق بها ؛ وهي تلجأ إلى القوة على الدوام .
الزُهرة
الزُهرة هو الجمال ………. فهو يرمز إلى التوافق والتألق الشديد إنه الجمال ذاته …… إنه الرقة والذوق والنعومة والجاذبية وهو يدل في علم الفلك على الرشاقة والإتزان والإحساس بالجمال ونرى الجمال كلما رأينا الزُهرة فنشعر بانتعاشة رقيقة
ورغبة في الرضا والكمال إنها لمسة خاصة تُضفي الرقة على كل شئ جاف ؛ إنه الإحساس والعاطفة وهو دائماً المكان المناسب لعواطف الحب أياً كانت سواءً كانت للأم أو النفس أو أي إتجاه آخر .
الزُهرة يُحدد إحساسنا بكل شئ جميل ومحبوب ؛ أما إذا لم يكن في الوضع الغير المناسب فإنه يتحول إلى السوقية وعدم الذوق والإستهانة بالنفس …….. لكن حالته المثلى تتبلور في شعاع الحب الروحاني …… فهو أفروديت = الحب والجمال والرقة .
عُطَارد
يُعتبر عُطارد أقرب كوكب إلى الشمس ؛ وهو يسبح حولها ويقوم بجمع المعلومات ثم يترجمها لبقية النظام ويُمثل عُطارد قدرتك على فهم رغباتك ثم يترجمها إلى أفعال وتصرفات بعبارة أُخرى فإن عُطارد هو كوكب العقل وقوة الحدس والإتصال ومن خلال عُطارد نحصل على قوة التفكير والكتابة والكلام والملاحظة وإدراك العالم المُحيط بنا ؛
وهو المسؤول عن تلوين إتجاهاتنا وآرائنا عن الدنيا وما فيها وعن قدرتنا على إيجاد التواصل بين ردود أفعالنا الداخلية وبين العالم الخارجي وهناك بعض الناس لا تكون لديهم القدرة على التواصل وهم من يصفهم الآخرون من باب الخطأ بأنهم يفتقرون إلى الذكاء .
ورغم أن عُطارد ووضعه على خريطة الأبراج يُشير إلى قدرتك على توصيل أفكارك وملاحظاتك إلى العالم الخارجي إلا أن الذكاء يُعتبر شيئاً أعمق من ذلك ؛ فالذكاء موزع بين الكواكب كلها والعلاقة بين الكواكب بعضها ببعض هي التي تُحدد ما نُسميه الذكاء ؛ ويتحكم عُطارد في الكلام واللغة والحساب والرسم والتصميم والطلبة والشباب والمكاتب والمدرسين وكل ما يتصل بالعقل البشري .
المريخ
هو الطاقة الخام التي لم تُمس ؛ وهو الكوكب المُجاور للأرض وله مجال جوي أحمر ملتهب يملأ خريطة الأبراج بالقوة والغضب وهو يُمثل الطريقة التي تنطلق فيها إلى مُغامرة جديدة
وتجربة جديدة ؛ إن المريخ هو الطاقة والحمية والمبادرة والشجاعة والجرأة …….. إنه القدرة على البدء في مشروع جديد والإستمرار فيه وقد يتميز بالغُشم والقسوة والتوحش والغضب والعدوانية ويُسبب جروحاً وحُروقاً وآلاماً ويمكن أن يخترق خريطة الأبراج ويُمكن أيضاً أن يكون رمزاً لروح المُغامرة والقوة البناءة اللازمة للمُحافظة على هذه الروح المتحمسة وإذا واجهتك مشكلات في البداية وإذا كنت تفتقد نقطة البدء والجُرأة والثقة بالنفس فإن ذلك يعني أنه هنالك كوكب آخر يؤثر على المريخ في خريطة أبراجك ويتحكم المريخ في تصرفات الجنود والجزارين والجراحين والتُجار وأي مجال يتطلب الجُرأة والمهارة والخبرة الفنية والتحدي .
وانتظروا الجزء الثااااااااااااااانى